رسالتي الأخيرة
كلما فكرت
في كتابة رسالتي الأخيرة
ينتابني شوق جديد
وأذهب إلى الأفق البعيد
أهرب من اصرار نفسي على الهجر
بعد صمتك العنيد
ماذا سأكتب لك
آلامي تخيفني
كيف أنقلها للحبيب
وأتردد..
ويأبى قلبي على وداعك
وقد تعود قلمي على كتابة
عشق ويزيد..
بدأناها بيوم سعيد
والوداع أمر مريب
سأحاول كل مرة
كتابة رسالتي الأخيرة
ربما أكون في عالم آخر
تقرؤها وأنت سعيد

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire