...ابتسامة وعيون ..
لقد سحرتني أبتسامتها..
غاصت انغامها في الصميم
كانها ترتل لحنا للعاشقين ..
اعلنتها انتفاضة للفرح ..
في الزمن الحزين ..
نثرت معاني الجمال..
بين بقايا الذكريات ..
عقدت قران ابتسامتها ..
مع عيوني جعلتني اتسمر ..
في مكاني اسمع صدى تراتيلها
ايقظت الرغبة من ثباتها ..
عذرا سيدتي ..هل انت في حلمي
ام حقيقة ولدت من جديد ..
بين سحب افكاري ..والشرايين
لاخط لك حروفي من الصميم.
بقلمي ..غالب حداد سوريا 30/3/2019

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire