سجين الرقباء 4 / 4 / 2019
ادرجي أحلام الأشواق
العابرة في اقاديح
الصباح العابس
و تحت حراب الفجائع
يلهث العابث الذي
استعد لموت الغواشم
سجين الرقباء هو ذاك
الذبيح على مسلخ
نائبات .... الجنائز
صواعق سرادق شواهق
اعتلال الأحلام موتك
موت أقلام الضمائر
فجائع مقامع مدافع
أمـــــــــــم .. بهائم
تحياتي أيوب الجندلي

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire