لأجل خوفي عليك...
حملت ذكرياتي
وعلى أقمار وجهك
رسمتها آهاتي
وبين طيات الكلمات
جلتُ .... كتبتُ
بحور أنين أشعاري
ونبض قصيدتي يسأل
عن غروب
شمس عينيك...
يحملني الحنين
إلى صوت فجر شفتيك
وحزن يعزف
فراق حبي لديك...
وأغوص
بين صورٍ مرسومة
على آفاق الهجر
بأنين الآلام
وعذاب العمر
في حنين السؤال...
يا من ملكت أوصالي
وأستعمرت أركان أحلامي
بحبك أبقيتها آمالي
وإليك أعيدها أشواقي
يا.....
أيقونة الحرف
وسحر الجمال
بوصف الشعراء..
طارق دايخ

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire