(((((( طيف العذاب ))))))
ولقد هجرْتُ وليتني لا أسمعُ
تتعانق الأوجاعُ بئس المهربُ
والطيف ما خفقَ الفؤادُ معاتبي
دوماً يلوحُ الفجرَ أو قد يغربُ
هي تارةً تخبو وتظهرُ مرةً
مرَّ الغمامِ مسارعا أو يذهبُ
وأنا أراقب طيفها متحيِّرا
أو قل صريعٌ واهنٌ أتذبذبُ
بقلمي ((( خالد إبراهيم ))) سوريا/ حلب
في 7/2/2020
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire