الشاعر Îrfan Üzlim
أرجوحة الحياة ..
للحياة طعم واحد و آلاف الكؤوس
ماذا نفعل حينما يكثر الشاربين ،
فذاك يطلب دوق السفرجل
و الاخر يريد قطرتين من الليمون
و أخرى لا تحب دوق الفينيل مند كانت صغيرة
احداهن تعاتب النادل على باب الجنة ، نسي أنها تحب الفرولة الممزوجة بدوق السحاب
كل يريد شيء مختلف عن الاخر
يكرهون تشابه أذواقهم. .،
يكرهون أن يعاملهم صاحب المطعم بنفس النكهة
حتى الجالسين على الشرفة متقابلين ،
أجسادهم وعيونهم متقابلة
لكن أرواحهم مع من يجلس في الخلف المقابل
الزوج يقبل زوجته زوليخا لكنه يراها حبيبته ماريا
كان لقائهما قبل ساعة لازالت رقبته تحمل أحمر شفهها
وهي تراه حبيبها الذي تركته بعد أن تزوجها هذا الأحمق
كل شيء يجلس إلى الخلف و المقابل مختلف عن كل الأنحاء
تستغرب من داك الدي يقول لك أحبك
و أنت تعلم أنه يحبك من شدة الكره لأنك تحبه
حتى الطرق أحيانا تغير مسارها توقعك في حظن
فارقته من سنين
وتبا له حينما لا يكون فيه مخارج لطوارئ
الكل يتأرجح من شدة التلون من شدة الحر في عز الشتاء
حتى الدنيا تتأرجح من شدة الغيرة من الآخرة
لا شيء يشبه المقابل لكنه يظن نفسه كذلك
#عثمان عون الله
Îrfan üzlim
أرجوحة الحياة ..
للحياة طعم واحد و آلاف الكؤوس
ماذا نفعل حينما يكثر الشاربين ،
فذاك يطلب دوق السفرجل
و الاخر يريد قطرتين من الليمون
و أخرى لا تحب دوق الفينيل مند كانت صغيرة
احداهن تعاتب النادل على باب الجنة ، نسي أنها تحب الفرولة الممزوجة بدوق السحاب
كل يريد شيء مختلف عن الاخر
يكرهون تشابه أذواقهم. .،
يكرهون أن يعاملهم صاحب المطعم بنفس النكهة
حتى الجالسين على الشرفة متقابلين ،
أجسادهم وعيونهم متقابلة
لكن أرواحهم مع من يجلس في الخلف المقابل
الزوج يقبل زوجته زوليخا لكنه يراها حبيبته ماريا
كان لقائهما قبل ساعة لازالت رقبته تحمل أحمر شفهها
وهي تراه حبيبها الذي تركته بعد أن تزوجها هذا الأحمق
كل شيء يجلس إلى الخلف و المقابل مختلف عن كل الأنحاء
تستغرب من داك الدي يقول لك أحبك
و أنت تعلم أنه يحبك من شدة الكره لأنك تحبه
حتى الطرق أحيانا تغير مسارها توقعك في حظن
فارقته من سنين
وتبا له حينما لا يكون فيه مخارج لطوارئ
الكل يتأرجح من شدة التلون من شدة الحر في عز الشتاء
حتى الدنيا تتأرجح من شدة الغيرة من الآخرة
لا شيء يشبه المقابل لكنه يظن نفسه كذلك
#عثمان عون الله
Îrfan üzlim

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire