ماالسر . . .
الَّذِي يَجْعَلَنِي أُحِبُّك . . .
وَأَرَاك دُنْيَاي كُلُّهَا . . . .
وقصائدي تعنيك
وتخصك . .
وَأَغْضَب عَلَيْك . . .
والعن الصّدِف . . . وَفِي آخَرَ الْمَسَاء
أَلْقَاك بمخيلتي . . .
واحتظن طيفك . . .
مالسر . . ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟
إِنَّك تذيقني أَنْوَاع الْمُرّ . . .
وَأَحْسَبُه شَهِد . .
فَحُلْوٌ عُمْرِي . . . بقربك . . . .
مالسر أَرَاك الدُّنْيَا . . . .
وَدُنْيَاك لِي يَأْكُل عُمْرِي . . .
فعمري لَيْسَ لِي
إنْ لَمْ يَكُنْ عُمُرِك . . .
مالسر . . . حِين يُؤْمِنْ بِك فُؤَادِي . . .
وَإِنَّك مِنِّي وَمَنْ نَسْل أَقَارِبِي واجدادي
وهويتي أَرَى اصدارها . . . بِعَيْنِك . . .
يانهاية الصَّبْر . . .
وَما أَحْلى صَبْرِي . . . . حِين تَلَقَّانِي . . .
وتهمس بِإِذْنِي
حبيتي كَم أُحِبُّك . . .
حِينِهَا أَنْسَى الدُّنْيَا . . .
هَل صَادَفَت يَوْمًا حُزْنًا . . .
نَسِيَت صَرَخَات أَلَمِي . . .
واحساسي صَار الْحَبّ . . . واحساسي
وَفِيك وَبِك يحسك . . . .
اُكْتُب وَأَشْهَد عُصْفُورَةٌ عَلَى شباكي
وَأَقُولُ لَهَا شَوْقِي بَل اشواقي . . .
وَتُغْرَق العصفورة بِأَمْوَاج ارباكي . . .
حِين أَقُول لَهَا أَنْ دقات قَلْبِي . . . .
تَهْتِف بِحُرُوف اسْمُك . . .
فقلي . . . . أَأَنْت سَاحِرٌ
أُمِّ أَنَّ الْحُبَّ هُو السِّحْر . . .
وَقَد مَسَّنِي مِنْه شَيّ . . .
وَقُبُلَي قَد مِسْك . . . . .
رَنا عَبْدِ اللَّهِ . . .

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire