مابين جفنيك
تاهت راحلتي
قلبي إرتحل إليك
تتبعه قافلة النبض
تركني أستحم بنار الوجد
تبعثرت خطواتك في سمعي
حين أشرقت الأمنيات
رسمتك على رمال الحنين
حين مررت بخاطر القلب
اذيبك عشقا واحتسيك غراما
واعتصرك شوقا
وأنتشي بحروف أسمك
على حروفي نثرتك ياسمين
أزهرت قوافي العيون بك
في صحراء روحي
أنتِ راحلتي
ولاسواك من يخطو على هجير الوله
لذلك رمالك تبتلع من لايجيد
السير في هذا الحب
إحتسيني كآخر كأس نبيذ
في جاهلية الأنتظار
بعدها
اعلني أنك مؤمنة
#يقظان علوان
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire