بين هفوات الضجر
و بينما أسامر السهاد
لاح في الأفق
قطار الذكرى
مسرعا يلهف الوصول
تاركا وراءه غبار الزمن
فاتحا ذراعيه
لاستقبال رقصة العمر
عند ساعة السحر
عيون تغازل العشق
تدوب وسط
سلسبيل من الجنون
هلَّ على مشارف الظنون ...
مجروحة من زمني
أهيم وسط
سراديب العشق
أتوه بين منعرجاته ...
أطوّق بالحزن
أُسلب من هنيهتي
التائهة عند منعطف
الذكريات الذابلة ...
نونبر 2019
نعيمة اوهمو
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire