الطريق
قصيدة : للشاعر المغربي
سعيد بوعثماني
جائع...خالٍٍ وفاضي...!
نٍمتُ أفكرُ بالطريق ....!
يا تُرى سيُطل فجرُُ ....؟
و ما الدًاعي لأستفيقْ...؟
و ما لي مجالسُُ إنٍ استفقتُ....
و ما لمٍثلي منْ رفيق...!
فالأمسُ بات محتضرآّ...
سكب الدًم و لٓكٓمْ أُريقْ .....!
و اليومٓ أخشى حاضرآٓ ...
وُطٍئٓتْ بٍهٍ حُرْمُٓة بيْتي و لم يدُدْ عنّي صديقْ !!!!
زُ فتْ به إبنتي عروسآٓ...
لم تستشرْ والديها.؟..
و لا أخذتْ رأيٓ الشًقيق ....!
فكيف تعود لأهلها و قدْ غلًتْ بالحديد ...؟
و عٍتْقُها ذُلًُُ لصيق ....
حتى الفقيهُ الذي زٓفًها ...
و الأفْقٓهُ مٍنهُ من بيْننا ...
نفرتْهُ أقلامهُ ....!
تبعثرتْ أوراقُهُ ....!
بركاتُهُ صارتْ تٓضيقْ. ...؟
نسٍيٓ القرآن و ما الوضوءْ....!!!!
أفْقٓهُنٓا.... ضلًٓ الطريقْ ...!
وٓ غٓزّةُ ترفُلُ کلً يوْمٍٍ ...
في دٍمائٍها و الحريييييقْ !!!!

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire