السهول الشاسعة الوله
أطرافها عارية
تبتلع السراب
تلتهم المسافة
تتناثر عند اذيالها اللهفة
تعالي كي نباغت اللقاء
ونعلن ثورة الوصال
هذا الشوق داخلي قد صال
تجرفني سيول الشوق
تلقيني في أخدود الأنتظار
ابحثك في ظلمة الصمت
ينبثق وجهك كدليل لأبتسامة الحياة
لأني على قيدك
صرت اتنفسك
المسافة بيني وبيني
هي....انت
أدور حولك بحثاً عني في بقايا أبتسامتك
عندما علقتها تميمة على ثغري
الذي يرتل أسمك كتعويذة ضد الشوق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire