حِين لِقَاء . . . .
لِمَا الْحُرُوف
تََتبعثَر
الْكَلِمَاتُ
تَصْرُخ آهاتاً
و تَتَحسر
أَهُو السِّرّ
فِي عَيْنَيْكِ
أَم إنَّنِي مِن شَهِدَ شفاهٍ
أهذي و أَسْكَر
حِينَمَا لِقَاء
اللِّسَان يُشَلُ
تتَحدقُ عَيْنَايَ
الأَحْزَان تَتَلَاشَى
وتَتَكَسَّر
أَهُو انوثتكِ
تَاللَّه بَل
هُوَ أَكْثَرُ
و أَكْثَر
لِمَا الاسْتِغْرَابُ
مِن شَاعِرٍ
فِي حَضَرَة الْجَمَال
كُلُ قواَفي شِعرهِ
تَتَسمَّر
وَيْح قَلْبِي
بِمَا أَصَابَهُ
شُعُوراً سَلْسَبِيلاً
لَا يُفَسِّرَ
شراييني شَوَارِعاً
كُرْياتُ الْعِشْقِ
فِيهَا تَنْتَفِضُ
و تتَجَمْهَر
ثَوْرَة عَلِيّ إِخْمادُها
و إلَّا ، ذَاك الْفُؤَاد
انْقَلَبَ عَلِيّ و تَذَمَّر
بِلوعة الِاشْتِيَاق
خَارَ و تَدمَّر
سمير مقداد
سمير مقداد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire