وقالت لي
مَا زِلْتُ فِيِّ الْعِشْقِ أُنْثَاكْ
وَ فِيِّ الْجُنْوْنْ...أَنْتَ سَيِّدُ ى ْ ,
وَ مَا بَيِّنَ جنْوْنُكَ بِيِّ..وَ عِشْقِيِّ لَكَ
هُنَاكَ طُقُوْسُ لَاْ يَعِيِّ..لَذِّتُهَا سِوَانَا ,
أُحِبكَ طِفْلَاً وَ رَجُلَاً وَ عَاشِقَاً
وَ مَجْنُوْنَاً فَـ أَنْتَ عَنْدِيِّ بِِـ كُلْ الْرِجَالْ
ياانثى أحتلتني
وتغلغلت في حنايا جسدي
يا انثى أقتحمت هدوئي
لا ولن أنتهي
أناجيكي في ليلي الآف المرات
أقرأ حرفك وأسمع نبضك
وأتخيلكي
نعم فخيالي يأخذني إليك
فيهدأ وجداني والفؤاد
وأهدأ أنا ويزول عني الوجل
وأصحو والاقيك
قربي وأنتي في البعد البعيد عني
فأسألي خيالك
انا الآن أُطآلعْ الكَون حَوليْ
وَلآ أَرىَ غَيركَ امامى
أَستنشِق مِن رآئحَتك وَأَغوصُ بِنبضآتِكْ
وَأَرسُم مَلآمِحَكْ وَأُتقِن التَفنُن بِهآ
حَتى قَبل أَن أَرآكْ
وَلكنْ قَلبي يَعرِفَكْ
وَالأنْ ... أعطِني قُبله تُرآقِصُهآ هَمسآتك
لأنى..كُلمآ ضآق الكَون بِعيوني أَرحَل إليكَ
وَأرتَمي فيْ أَحْضآنِكَ
وَكُلمآ أَشتآق إليكَ َأهْرب مِنكَ وإليكَ
بقلمي د. محمد عطية
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire