الشاعر عباس خلف عباس
" كلامور "
أختّزِلُ اللّيلّ بذكرى شَهْقةِ
عِطرِك المُفَضّلْ الذي
كانَ يأخُذُني بعيدا ..
الى أَولِ تُفاحةٍ
أَكلتْها عيونُنا
وهيَ مازالتْ مُعَلّقةً
على غُضْنِها البعيد
أَسمعُها ، خطواتكِ التي
كانتْ تصِلُني ، قَبْلَ أن يرتَدّ
إلَيّ طَرْفي ،
وتلكَ الموسيقى الغجرية
التي تُحبينَها ، تَرقُصينَ على أنغام قلبي
أَعشَقْ وقعَ الأقدام ..
أَذوبُ بينَ أناملِ اللّيلِ ،
طَعمُ شذا ،
أّتَرَنَمُ كّديكٍ حبشي ..
أبتَسمُ ، أرقُصُ ، أضحَكُ
تَصمُتُ الموسيقى ،
أحزَنُ ، أوقِفُ الرقص ، أبكي ..
أَتَذكَرُ أَنكِ غادَرْتِني الى الأبدْ
فأَعودُ أَدراجَ اللّيل ..
وذكرى شَهْقةِ " الكلامورْ "
فأَغفو حزينا ..
الوصي شوكة 2020
عِطرِك المُفَضّلْ الذي
كانَ يأخُذُني بعيدا ..
الى أَولِ تُفاحةٍ
أَكلتْها عيونُنا
وهيَ مازالتْ مُعَلّقةً
على غُضْنِها البعيد
أَسمعُها ، خطواتكِ التي
كانتْ تصِلُني ، قَبْلَ أن يرتَدّ
إلَيّ طَرْفي ،
وتلكَ الموسيقى الغجرية
التي تُحبينَها ، تَرقُصينَ على أنغام قلبي
أَعشَقْ وقعَ الأقدام ..
أَذوبُ بينَ أناملِ اللّيلِ ،
طَعمُ شذا ،
أّتَرَنَمُ كّديكٍ حبشي ..
أبتَسمُ ، أرقُصُ ، أضحَكُ
تَصمُتُ الموسيقى ،
أحزَنُ ، أوقِفُ الرقص ، أبكي ..
أَتَذكَرُ أَنكِ غادَرْتِني الى الأبدْ
فأَعودُ أَدراجَ اللّيل ..
وذكرى شَهْقةِ " الكلامورْ "
فأَغفو حزينا ..
الوصي شوكة 2020

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire