كم تمنيت ان تصفو. لي الايام
وتروق لي الأوقات
لأخبره بما لا يعلم
عني في لحظات الغياب
ليته يعلم ويكشف له الحجاب
ليري حالى وما تفعله بي الايام
اشواك وخذتني
وأدمت قلبي
اتعثر بها واترنح
أناديه بروحي
فيلبي نداء الروح
بكلماته وحروفه التي
ارتوي بها وبصدى
حديثه الروحي معي
كم تمنيت اللقاء
والحديث والسمر معه
ولكن القدر داىما ينصب
مشيئته
ولكن اعلم سيدي
ما زلت ارتوي من ينبوع
يتدفق حبا في عينيك
وسيلا جارفا يحمل امواج
من الحنين والأشواق
ليتك تعلم ان الهوى ليس له
خزائن تملا.
الا خزائن حبك
المغمور بداخلي
ومتي تشاء فأنت مني وكلى
وان شاءت الأقدار سنلتقي
حبا صادما وعشقا ابد الدهر
لا ينتهي
أهواك ابدا
ولن أنساك ابدا 💚
بقلمي /سهير ياسين
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire