ما خفي أعظم
كَم كُؤُوسَ
وُجِدٍ فِي هَوَاكِ
أترَعتُهُ
آسَرْتُ التَّوَارِي
حِينَ جَفَاءٍ
گشَمْسَ مَغِيبٍ
تَخْتَفِي
يَا عِطْراً تَتُوقُ لَكِ شَهَقاَتي
كُلِّ رُكْنٍ آثَرَك
تَقتَفي
أَسْأَلُكِ الْوِصَال
اَطفِئي جَذْوَةَ الرُّوح
عَانِقيِني ، بَلِليني
بِوَدَق لِِّقَاء
بِدِفىء أحضَاني
تَلَحَفي
مَا خَفِيَ أَعْظَم
في عِشقي لَكِ
وَ ياَلَّيْتَكِ تُدرِكينَ
عَظَمَةَ ذَاكَ الشُّعُور
الْخَفِي ....
سمير مقداد

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire