على انقاض حلم ...لفظت اخر انفاسها
و هي تحضن وحدتها ..اوراقها ...و ذاك القلم
تلك الاتية من مجهول ...مقبلة على الفناء ببسمة حياه
بريق الامل يستر دمع الالم
و نبض العشق في وريدها ولد هرما
بح صوتها من الف ااااه قالتها و اخرى لم تقلها
اثناء رحلتها .... اضاعت ما كان يجملها
و في الفقد اضاعت روحها .
على انقاض حلم ماتت غريبة تلتحف الذكرى كفنا و هي من صدقت و صادقت على نهايتها .
بقلمي / امينة احمد
B.ch

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire